لسّلآٍْمّےُ.عًلٍّيگْمٍےُ.ورّحٍمْـٍُہ.آللّـہ.وًپٍرّگًآٍتُـٍّه@.O:
آعچپتني هذه آلقصة آلتي تعپر عن معنى
آلصدآقة آلحقيقية آرچو آن تنآل آعچآپگم
سآر صديقآن يومين گآملين في آلصحرآء آلقآحلة ,
تلهپهمآ آلشمس پسيآطهآ آلنآرية ,
وتگوي آقدآمهمآ رمآل آلپيدآء آلقآسية ,حتى پلغ
پهمآ آلعطش وآلتعپ وآليأس مپلغآً شديدآً ,
وپعد چدآلٍ حول أفضل آلطرق للوصول إلى حيث آلأمآن وآلمآء
صفع أحدهمآ آلآخر ,فلم يفعل آلمصفوع أگثر من أن گتپ على آلرمل :
( تچآدلت آليوم مع صديقي فصفعني على وچهي )
, ثم وآصلآ آلسير إلى أن پلغآ عينآً من آلمآء ,
فشرپآ منهآ حتى آرتويآ ونزلآ ليسپحآ , ولگن
آلذي تلقى آلصفعة لم يگن يچيد آلسپآحة ,
فأوشگ على آلغرق ,فپآدر
آلآخر إلى إنقآذه , وپعد أن آسترد آلموشگ على
آلغرق ( وهو نفسه آلذي تلقى آلصفعة )
أنفآسه , أخرچ من چيپه سگينآً صغيرة ,
ونقش على صخرة : ( آليوم آنقذ صديقي حيآتي ), هنآ پآدره آلصديق آلذي قآم پآلصفع
وآلإنقآذ پآلسؤآل ,
لمآذآ گتپت صفعتي لگ على آلرمل ؟ وگتپت
إنقآذي لحيآتگ على آلصخر ؟
فگآن أن أچآپه : لأنني رأيت في آلصفعة حدثآً
عآپرآً,وسچلتهآعلى آلرمل لتذروهآ آلريآح پسرعة ,
أمآ إنقآذگ لي فعمل گپير وأصيل , وأريد له أن
يستعصي على آلمحو , فگتپته على آلصخر .
أعچپتني هذه آلحگآية , لأنني لآحظت أن هنآگ
في آلخصومة من يقلپ آلمودة إلى عدآوة وپغضآء ,
وهنآگ من لآ يفوت للصديق هفوة أو زلة , ومع
أن آلصحيح أن نقپل آلأصدقآء على علآتهم ,
مدرگين أنهم مثلنآ ليسوآ گآملين .
( خير آلآخوآن من نسي ذنپگ وذگر إحسآنگ إليه)
اتمنّـــــــى تعجبكـــــم،،،